إنتاج الفيلم
الميسيقي
لأغنية
(القدس)
لأوليغ
غازمانوف.
|
|
أوليغ
غازمانوف هو
المطرب
والملحن
المشهور الذي
قد إكتسب محبة
الشعب
الحقيقية.
وتتمتع كافة
مشاريعه الموسيقية
الثقافية
بالنجاح
الكبير وتجر ي
كل حفلاته
بالحضور
الكامل.
وأوليغ غازمانوف حاصل على لقب فنان روسيا الشعبي وأكثر من مرة واحدة على جائزة (أوفاتسيا) الموسيقية الوطنية وعلى درجة الماجستار لأكاديمية الفنون في سان مارينو وعلى جائزة "The World music awards" في مونتي كارلو. وأوليغ غازمانوف وهو مؤلف أغنيتي (موسكو) و (اصحاب السعادة الضباط) المعروفتين عند جميع الروس ألف أغنية إيكومينية جديدة (القدس) من المتوقع أن تصبح حدثا ملحوظا في الثقافة العالمية. وتمجد في هذه الأغنية المدينة المقدسة للأديان العالمية الثلاثة وهي اليهودية والمسيحية والإسلام. وفي المرحلة الراهنة تستعد شركة "Holy Land Exhibition" لإنتاج الفيلم الموسيقي على أساس الاغنية الجديدة لأوليغ غازمانوف. وسوف يتم تصويره في الجزء القديم للقدس أمام المقدسات المعبدة عالميا للأديان العالمية الثلاثة. وحسب فكرة المخرجين سوف يشارك في إنشاد هذه الأغنية المطربون الثلاثة الذين يمثلون ثلاثة أديان وهم : أوليغ غازمانوف ـ ميسيحي أرثوذكسي وشلومو عروش ـ يهودي إسرائيلي ومحمد منير - مسلم عربي. وفي ضوء الأوضاع الجيوسياسية القائمة فإن فكرة وحدة الأديان العالمية الثلاثة والمعتمدة على القاعدة الفلسفية والكلمات المؤثرة والموسيقى الفاتنة للمؤلف تقدر على جعل فيلم (القدس) الموسيقي حدثا ذا طابع عالمي ونشيدا للحضارة الحديثة التي يدعى فيها الكتاب المقدس والقران الكريم الى توحيد الناس وجعلهم أحسن وألطف. ويتلخص الهدف من هذه العملية في الإظهار بانه حتى في مراحل المواجهة يمكن لمعبودي الشعوب أن ينشدوا سوية من أجل احراز السلام ورجال الأعمال الذين يدركون بوضوح بأنه لا مكان للبيزنيس النزيه والسليم خلال الحروب مستعدون للدعم المالي لكل ما يقرب الشعوب. ومن المعروف أنه لما يغني الناس لا يحاربون بعضهم البعض إذ ونحن نستعين بالقول المأثور القديم ولكن بالكلمات الأخرى لما تقول الموسيقى المدافع تسكت. ولأول مرة في تاريخ الموسيقى العالمية يغنى نشيد المدينة المقدسة لروحية الأنسان من قبل مطربي الشعوب والأديان الثلاثة الذين تعتبر أسماؤهم أكثر شهرة بين المستمعين في بلدانهم. إن منتجي الفيلم على يقين بأن تأثير هذا المشروع على العملية السلمية سيكون ملحوظا وايجابيا حيث أن قوة التاثير لكبار الفنانين على الشعوب أعلى بكثير من الساسة ناهيك عن درجة الثقة بهم. ونامل بأن يفهم رجال الأعمال أن ألإستثمارات الى العملية السلمية تشكل إهتماما فعليا بمستقبل أطفالهم وأطفال أطفالهم وبمستقبل البشرية نفسها. ونرجوكم بأن تنظروا في مسالة مشاركتكم في أنتاج الفيلم الذي سوف يساهم بلا شك مساهمة كبيرة في القضية النبيلة لتقريب الشعوب. أما النواحي المالية لهذا التعاون وله كل من الجانبين التمويلي والإستثماري فيمكننا أن نبحثها معكم في مجرى المباحثات. |