أهلاً يا موسكو! أهلاً يا
روسيا!
|
|
إن
اليوم بينما
ينشغل العالم
المتمدن
بأكمله بقضية
السلام في
الشرق الاوسط
وتحاول الديانات
التوحيدية
الرئيسية
بخطبها
وصلاواتها
وقف إراقة
الدماء فإنه
يجب أن يكون
لكل مؤسسة
ثقافية
مساهمتها
مستندة
إلى خبرة
الرسامين
وقدراتهم
ومخيلتهم.
إن الأرض المقدسة ليست هي فقط الأرض التي تسيل فيها العسل واللبن وإنما هي أرض الميعاد ومنبع كبرى الديانات التوحيد ية الثلاث - اليهودية والمسيحية والإسلام. اليوم عندما تتكلم المدافع و ليس المرشدون ويحول الوضع الجيوسياسي المعقد للغاية دون القيام بالحج والسياحة إلى الأماكن المقدسة والمنابع الروحانية أعد ت شركة "HOLY LAND EXHIBITION" مشروع "أهلاً يا موسكو، أهلاً يا روسيا" وهو مشروع المعرض المتجول في أراضي دول رابطة الدول المستقلة ودول البلطيق للنماذج المصغرة للمعابد المحترمة عالمياً وهي معبد أرض الأنبياء اليهود ومعبد المخلص ومعبد النبي محمد. إن التدارك الحقيقي لشعوب العالم لكتب البشرية العظيمة وهي الإنجيل والقرآن ما هو إلا الطريق إلى امتلاك الروحانيات وعن طريق التقارب الروحاني بالذات يتولد عالم جد يد يخلو من الحروب والتصادمات. إن تعريف ملايين البشر وخاصة جيل الشباب بمقدسات أرض الميعاد وإنتباههم إلي ركائز الحضارة - الإنجيل والقرآن -هذا هو هدف المسيرة الثقافية "أهلاً يا موسكو، أهلاً يا روسيا" والتي يعتبر إجراؤها في روسيا كمركز روحاني للبشرية وبرعاية رئيس روسيا الاتحادية فلاديمير بوتين ومجلس روسيا الديني أكثر ما يكون من عمل مهم ونبيل. |